دير شركتنا ثلاثة مواقع سياحية متميزة في رمال الشرقية بولاية بدية، وهي: منتجع رمال (Remal Resort) – وجهة راقية تقدم تجربة إقامة متكاملة في قلب الصحراء. نزل الرمال (Remal Inn) – خيار مثالي للباحثين عن إقامة مريحة وبأسعار تنافسية. نزل الواحة (Waha Inn) – شاليه فسيح بإطلالة صحراوية، يناسب العائلات والمجموعات. نحن لا نكتفي بتوفير الإقامة فقط، بل نُقدّم تجارب سياحية متكاملة تشمل: تنظيم جولات سياحية لاستكشاف الصحراء رحلات سفاري ومغامرات بالدراجات برامج غروب الشمس ومراقبة النجوم التخييم الصحراوي بأجواء بدوية أصيلة زيارات لبيوت البدو والحرف التقليدية يضم فريقنا نخبة من الشباب العمانيين المتخصصين في قطاع السياحة، يعملون بشغف واحترافية لضمان تقديم تجربة لا تُنسى لضيوفنا، بدءًا من الحجز وحتى لحظة المغادرة. نُرحب بكل من يبحث عن سكون الصحراء، ودفء الضيافة، وسحر التجربة.

WAHA INN” شاليه بطابع بدوي أنيق يقع وسط رمال بدية الساحرة، ويُعد خيارًا مثاليًا للباحثين عن تجربة هادئة وأصيلة في قلب الصحراء. يضم غرفتي نوم، صالتين مريحتين، ثلاث دورات مياه، ومطبخ مجهز بالكامل لتوفير أقصى درجات الراحة. تتميّز الجلسة العلوية بإطلالة خلابة على الكثبان الرملية، مما يجعل لحظات الغروب ساحرة لا تُنسى. تتوفر خدمات الإفطار والعشاء عند الطلب مقابل رسوم إضافية، مع إمكانية تنظيم أنشطة صحراوية وتراثية في المنطقة. مناسب للعائلات والمجموعات التي ترغب في استكشاف الصحراء بتكلفة مناسبة وخصوصية معقولة

تقع ولاية بدية في محافظة شمال الشرقية بسلطنة عُمان، وتُعد من أبرز الوجهات الصحراوية في السلطنة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وتضاريس فريدة، إذ تمتد فيها كثبان رمال الشرقية الذهبية التي تُعد من أشهر وأجمل الكثبان الرملية في شبه الجزيرة العربية. تتميّز بدية بجمالها الطبيعي وهدوئها الأخّاذ، وهي مقصد مثالي لعشّاق المغامرة والهدوء على حد سواء. تزدهر السياحة في بدية خصوصًا خلال فصلي الخريف والشتاء، حيث الأجواء المعتدلة والنشاطات الصحراوية المتنوعة التي تجذب الزوّار من داخل وخارج السلطنة. الأنشطة السياحية في بدية تشمل: رحلات السفاري بسيارات الدفع الرباعي بين الكثبان الرملية التخييم الصحراوي تحت السماء المليئة بالنجوم ركوب الجمال والاستمتاع بغروب الشمس زيارة البيوت البدوية والتعرّف على أسلوب الحياة التقليدي تنظيم أمسيات فنية وشعرية بلمسة بدوية أصيلة ولاية بدية ليست مجرد وجهة سياحية، بل هي تجربة ثقافية وروحية تُغني الزائر وتمنحه فرصة فريدة للانغماس في أصالة البادية وعراقة الضيافة العمانية.